بدأت المملكة العربية السعودية أعمال التوسعة في جسر الملك فهد بشكل فعلي على أرض الواقع، فيما لم تحدد مملكة البحرين حتى الآن الموقع الذي ستنشأ فيه جزيرة الإجراءات الجديدة.
وكشف سفير خادم الحرمين الشريفين بالبحرين د.عبدالله آل الشيخ أن تأخر توسعة جسر الملك فهد يعود لمشكلة الكيابل الكهربائية التي لم تقبلها مؤسسة الجسر، وظهور مشكلة أخرى تعلقت بالموقع الذي سينشأ عليه الجزيرة بالبحرين بعدما اتضح أن المياه فيه ضحلة نوعاً ما ولا يمكن إنشاء جزيرة بالموقع.
من جهة أخرى، قال السفير السعودي إن الجسر الجديد الذي سينشأ بين السعودية والبحرين سيشتمل على سكة القطار ومسارين للسيارات، ويحمل اسم جسر الملك حمد.